السطور التالية من كتاب ((( كـفاحي)
2010-04-22, 5:14 pm
السطور التالية من كتاب ((( كـفاحي))) لـ أدولف هتـلر
ترجمة لويس الحاج – مع توثيق الصفحات – ط1 -1963
*.. أخذت على عاتقي تحرير العمال من سيطرة مستثمريهم فوفقت في مهمتي إلى حد كبير ، ولكني لم أُوفق قط إلى إقناع يهودي واحد بأنه على خطأ. وقد كنت من السذاجة بحيث رحت أجهد نفسي في محاولات عقيمة لإقناع بني صهيون بسخف المبادئ الماركسية. وسرعان ما أدركت أن أسلوبهم في الجدل يقوم على قواعد خاصّة هي الديالكتيك اليهودي. .... ص 21
*...حقا إن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب (ص22)
*... إن الطبيعة الأبدية لتنتقم دون ما شفقة من الذين يخالفون أحكامها.
لهذا أعتقد أني متصرف حسبما يشاء العلي القدير، خالقنا، لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق. (ص23)
*.. إن زعيما يجد نفسه مضطرا إلى التخلي عن نظرياته العامة اقتناعا منه بأنها غير صائبة لا يأتي تصرفه في حدود الكرامة والشرف ما لم يكن مستعدا لتحمّل عواقب تصرّفه. (ص25)
*..إن تحويل الشعب إلى أمة خلّاقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية، فليس يستشعر الاعتزاز بالانتماء إلى بلد ما إلا من يتعلم في البيت والمدرسة حب الوطـن ويقدّر أمجاده في ميادين الفكر والسياسة والاقتصاد . إن الإنسان لا يناضل إلا من أجل ما يحب ن ولا يحب إلا ما هو حريّ بالتقدير والاحترام ، فكيف يُطلب من مواطن أن يحب وطنه ويقدره وهو يجهل تاريخه ولا يشعر ، في كنفه، بأنه ينعم بما تؤمنه الدول الأخرى لرعاياها من طمأنينة وهناءة؟ (ص14)
)) لـ أدولف هتـلر
ترجمة لويس الحاج – مع توثيق الصفحات – ط1 -1963
*.. أخذت على عاتقي تحرير العمال من سيطرة مستثمريهم فوفقت في مهمتي إلى حد كبير ، ولكني لم أُوفق قط إلى إقناع يهودي واحد بأنه على خطأ. وقد كنت من السذاجة بحيث رحت أجهد نفسي في محاولات عقيمة لإقناع بني صهيون بسخف المبادئ الماركسية. وسرعان ما أدركت أن أسلوبهم في الجدل يقوم على قواعد خاصّة هي الديالكتيك اليهودي. .... ص 21
*...حقا إن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب (ص22)
*... إن الطبيعة الأبدية لتنتقم دون ما شفقة من الذين يخالفون أحكامها.
لهذا أعتقد أني متصرف حسبما يشاء العلي القدير، خالقنا، لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق. (ص23)
*.. إن زعيما يجد نفسه مضطرا إلى التخلي عن نظرياته العامة اقتناعا منه بأنها غير صائبة لا يأتي تصرفه في حدود الكرامة والشرف ما لم يكن مستعدا لتحمّل عواقب تصرّفه. (ص25)
*..إن تحويل الشعب إلى أمة خلّاقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية، فليس يستشعر الاعتزاز بالانتماء إلى بلد ما إلا من يتعلم في البيت والمدرسة حب الوطـن ويقدّر أمجاده في ميادين الفكر والسياسة والاقتصاد . إن الإنسان لا يناضل إلا من أجل ما يحب ن ولا يحب إلا ما هو حريّ بالتقدير والاحترام ، فكيف يُطلب من مواطن أن يحب وطنه ويقدره وهو يجهل تاريخه ولا يشعر ، في كنفه، بأنه ينعم بما تؤمنه الدول الأخرى لرعاياها من طمأنينة وهناءة؟ (ص14)
)) لـ أدولف هتـلر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى